هنا الزاهد
بعد فترة من الانفصال عن أحمد فهمي، وكما حدث بينهما في السابق، يبدو أن هنا الزاهد قد وضعت عينيها على "الزعيم" أحمد أبو هشيمة، رجل الأعمال المعروف.
علاقتهم أصبحت أكثر قربًا في الفترة الأخيرة، مما جعل الجميع يتساءل عن احتمالية وجود ارتباط قادم بينهما. هل سنسمع قريبًا عن إعلان ارتباطهما؟
في مفاجأة كشف عنها مصادر مقربة، أشارت إلى أن هناك علاقة قوية بدأت تتطور في الفترة الأخيرة بين الفنانة هنا الزاهد ورجل الأعمال أحمد أبو هشيمة. العلاقات بينهما أصبحت أكثر وضوحًا، ولاحظها الجميع من المحيطين بهما. وفقًا للموقع، فإن الزاهد وأبو هشيمة في علاقة صداقة قوية، حيث يوجد بينهما انسجام وتفاهم كبير. كما ذكرت المصادر أن هناك تواصل مستمر بين الطرفين، سواء من خلال المكالمات الهاتفية أو اللقاءات المتبادلة في المناسبات والأماكن العامة.
وأكدت المصادر أن العلاقة بينهما أصبحت علنية في الآونة الأخيرة، حيث يُلاحظ أن أبو هشيمة يتابع أخبار الزاهد الفنية والإنسانية على حد سواء، ويقف بجانبها في الكثير من الأمور، بل ويقدم لها الدعم والمشورة.
وكان أبو هشيمة من أول المهنئين لها حين فازت بجائزة "أفضل ممثلة" في حفل توزيع جوائز "جوي أووردز" في المملكة العربية السعودية مؤخرًا.
أبو هشيمة، الذي أثنى مرارًا على موهبة الزاهد الفنية ونجاحها الأخير في السينما والتلفزيون، يبدو أنه أصبح مهتمًا بحياتها أكثر من أي وقت مضى.
وبالحديث عن حياة أبو هشيمة الشخصية، فمن المعروف أنه تزوج في السابق من الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي في 2009، ثم انفصلا في 2012. وبعدها، دخل في علاقة مع الفنانة ياسمين صبري وتزوجها في 2020، لكنه انفصل عنها في 2022. ورغم أن العلاقات السابقة كانت قد كلفته الكثير من الأموال، إلا أن ثروة أحمد أبو هشيمة الكبيرة تتيح له خوض تجارب جديدة بحرية.
مع كل هذه التطورات، يعتقد الكثيرون أن أبو هشيمة قد يخطط لدخول علاقة جدية مع الزاهد، خاصةً في ظل انفصالها الأخير عن أحمد فهمي بعد سلسلة من الخلافات التي لم تمكنهما من الاستمرار سويًا. وحتى الآن، تظل هذه الاحتمالات مجرد تكهنات، رغم التأكيد على وجود علاقة قوية بين الطرفين. فهل نسمع قريبًا عن ارتباط رسمي بينهما؟ ومن يعلم؟ قد نرى هنا الزاهد تحمل لقب "زوجة التايجر" قريبًا.
المستقبل وحده سيكشف عن حقيقة ما يجمع هنا الزاهد بأحمد أبو هشيمة. لكن يبقى السؤال الأهم: هل سيبقى هذا "التايجر" مجرد إشاعة، أم سيصبح حقيقة نبارك لها في القريب العاجل؟